إلى أبطال وأحرار الضالع البواسل.....؟!

08-05-2020 01:30:41    مشاهدات74
هشام عميران

الضالع الأبية، الصامدة، القوية، العنيدة، الشامخة، بأبطالها وأحرارها جيشآ وطنيآ ومقاومة جنوبية، قوات مشتركة وأحزمة أمنية، هم الدرع الحصين، وهم الشجعان، الأبطال الأشاوس، والأحرار الأماجد، هم الكبار الكبار، ولو كان بعضهم في العمر صغار، فهم الرمز الحقيقي والمعنوي الأصيل، والدرع الحصين وهم قاهري المليشيا الروافض، ومدمري ترسانة العدو الإنقلابي المليشاوي،الحوثي الإرهابي، ما أعظمهم وما أعظم ما يسطرونه من صمود أسطوري ونضال وطني وتضحيات باسلة، وانتصارات مؤزرة، ببسالة وشجاعة وثقة وإيمان وعقيدة راسخة يسطرون أروع معاني الصمود الأسطوري البطولي وبالطول والعرض يزلزلون الأرض تحت أقدام، مليشيا الحوثي الطاغي السلالي الكهنوتي، الظلامي اللعين الغاشم ، ويدكون أوكار عصابات الإمامة الرجعية ، ويقهقرون جماعة الإنقلاب والإرهاب والخراب والدمار.

أبطال ضالع الصمود والمقاومة والنضال والتضحية والشموخ والفداء، رجالآ أشداء، صدقوا ما عاهدوا الله والوطن عليه.فسلام عليكم، يا أبطال وأحرار، الضالع الأبية المقاومة الصامدة، العنيدة، ألف سلام وألف، تحية، فأنتم فخرنا وعزنا فاثبتوا واصمدوا وصابروا وواجهوا وقاموا عدوا الله والدين والوطن ابن المجوسية الغازي الإجرامي الظلامي السلالي، الإرهابي، بكل ما أؤتيتم من قوة قاموا وتصدوا لمليشيات الإجرام وواجهوا عناصر التخريب والإمامة الرجعية اصبروا، وصابروا، واثبتوا، واحتسبوا، ولا يهينكم كيد الأعداء، ولا مكر الأقرباء، ولا خذلان الجبناء، ولا عمالة العملاء، ولا تسلط المرتزقة الأذلاء، ولا تحليلات الوراقين والإعلاميين المنافقين السفهاء، فأنتم الأعلون دوماً وأبداً، مادمتم تذودون عن دينكم وتدافعون عن وطنكم وأرضكم وعزتكم وكرامتكم ، فها أنتم تواجهون عدو إجرامي غازي أعاث في الوطن الفساد وأهلك الحرث والنسل ونهب خيرات البلاد.

أيها الأبطال دم بدم وهدم بهدم ورعب برعب فلتنطلق كل الأذرع الفاعلة في كل مكان لتضرب في عمق العمق، لتذيق العدو المليشياوي الكهنوتي الإجرامي وبال أمره، وليعلموا المجوس الروافض أن قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار..
وليعلم الحوثي السلالي الرجعي اللعين وكل أنجاسه أن الضالع مقبرة الغزاة ، وأن أيامهم باتت معدودة, فاضربوهم فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان ومزقوهم أشد ممزق ولتذيقوهم كأس الذلة والبوار والموت الساحق وليكن عهدكم بألا يعرفوا للأمن سبيلا ولتتحول جبهاتنا إلى مقابر، ورؤوسهم إلى نثار، وعيونهم بالدم بحارا وبحار' وقولوا لهم نحن نحب الموت في سبيل الله وفي سبيل الوطن والعزة والكرامة والحرية،ونسعى إليه وأجساد مجاهدينا الطاهرة ستلقن مليشيا الحوثي الرافضية الإرهابية الظلامية درسا لن تنساه أبدا فلا تهنوا ولا تحزنوا أيها المجاهدون الأبطال فالله معكم والنصر حليفكم بإذن الواحد الأحد ، وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون...؟!!
إعلان
تابعنا
ملفات