واي إن إن الإخبارية - YNN
Toggle navigation
الرئيسية
الأخبار المحلية
عربي ودولي
حقوق وحريات
ترجمة
تقارير
اقتصاد
رياضة
ثقافة وفن
منوع
تكنولوجيا
فيديوهات
كاريكاتور
بحث
المحكمة الجزائية المتخصصة بعدن تصدر حكماً في قضية اغتيال كرم المشرقي
اسعار صرف الريال اليمني مقابل الدولار والسعودي في صنعاء وعدن لليوم الإثنين
غارات على مواقع في عدداً من المحافظات منذ فجر اليوم ( المناطق المستهدفة)
غارات على مواقع في العاصمة صنعاء ومحيطها ( أسماء المواقع)
المباحثات الإيرانية الأمريكية .. ما كان غير متوقع أصبح الآن متاحاً
رئيس الوزراء يستقبل في عدن رئيسة رابطة أمهات المختطفين
التقارب التركي السعودي .. مؤشرات التغيرات القادمة إلى أين ستصل ؟
20-12-2020 07:30:43
مشاهدات
282
واي إن إن - متابعات
تراجعت حدة التوتر بين السعودية وتركيا في الفترة الأخيرة، فيما تشير مصادر خاصة إلى احتمالية التقارب بين السعودية وتركيا خلال الفترة المقبلة.
العلاقات التي زادت حدة توترها منذ مقتل الصحفي جمال خاشقجي باتت أقرب للعودة لطبيعتها ما قبل الأزمة بحسب ما كشفت مصادر خاصة لـ"سبوتنيك"، خاصة في ظل العقوبات الأمريكية والأوروبية على تركيا.
تصريحات وزير الخارجية السعودية الأمير فيصل بن فرحان، قبل شهر بأن الرياض لديها علاقات طيبة وودية مع تركيا، يراها بعض الخبراء أنها إشارة إيجابية يجب على الجانب التركي التقاطها.
ورغم إشارات المصادر إلا أن التساؤلات تظل مطروحة بشأن ما عن كانت العقوبات الأمريكية والأوروبية ستدفع تركيا نحو التقارب مع المملكة وبعض الدول الأخرى؟ أم أنها قادرة على الصمود أمام الأوضاع الاقتصادية في الفترة المقبلة؟
خبراء سعوديون يرون أن المملكة ترحب بأي تقارب مشروط بتغير السياسة المتبعة تجاه المملكة أو الدول العربية، غير أن لهجة الخبراء متغيرة إلى حد ما، ما يوحي باحتمالية التقارب خلال الفترة المقبلة.
في البداية قال سعد بن عمر رئيس مركز القرن للدراسات، إن المملكة لا تمانع التقارب مع الجانب التركي، خاصة إذا تراجع الرئيس التركي عن السياسات المعادية للدول العربية والمملكة.
ويرى بن عمر أنه على تركيا أن تراجع حساباتها خاصة مع المملكة العربية السعودية، في ظل الضغط الأوروبي والعقوبات المفروضة.
من ناحيته قال العميد الركن حسن بن ظافر الشهري من السعودية، إن تركيا دولة مركزية في المنطقة، لكن أزمتها في الرئيس، الذي ليس لديه القدر الكافي من الحكمة لإدارة بلاده بتوازنٍ، يفرق فيها بين المكاسب والمفاسد، حيث قاد بلاده إلى المكان، الذي لا يليق اقتصاديا وسياسيا وأمنيا، وعاش على تخيل تغيير المعادلات ما بين "معاهدة لوزان" واستخدام الدين كوسيلة لمحاولة تحقيق مكاسب.
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك" أن تركيا بسبب قيادتها أصبحت في عزلة وعملتها تتهاوى واقتصادها على حافة الانهيار، ولم تعد دوله آمنة، موضحا أنه أمام التضييق الأوروبي والأمريكي والروسي، يعلم الرئيس التركي أن الرياض هي من تستطيع إنقاذه، خاصة أنها وقفت في وجه إيران ومشاريعها ووقفت بصلابة في وجه أوباما، ومنعت البحرين من أن تبتلع، ودعمت مصر لعدم سيطرة الإخوان عليها، بدعم أردوغان.
وأشار إلى أن تواصل السعودية مع تركيا خلال قمة العشرين في إطار العرف الخاص بالتواصل بين قادة مجموعة العشرين، في حين أن الرئيس التركي هو من يطلب مثل هذه التفاهمات، بعد أن أدرك أنه يسير بالاتجاه الخاطئ.
وشدد على أنه حال تراجع تركيا عن كل الخطوات المخالفة تجاه المملكة والدول العربية، فإن المملكة جاهزة، وأنها تعمل وفق رؤية استراتيجية متعدية لحدودها ولن تسمح بإعاقتها.
في ذات الإطار قال الكاتب السعودي أحمد عوض، إنه لن يحدث أي تقارب قبل أن تتخلى تركيا عن الفكرة التوسعية، التي تغامر بها في المنطقة العربية.
وأضاف في حديثه لـ"سبوتنيك"، أن المؤشرات تتجه لتفاهمات سياسية قد تؤدي لعقلنة التوجهات التركية نحو المنطقة، مما سيؤدي إلى تغيير إيجابي.
على المستوى الرسمي يرى عوض أن القيادة السعودية تنهج السلام مع الجميع، وأن تصريح وزير الخارجية السعودية وأضح أن السعودية لا تقاطع تركيا اقتصاديا، وأنها رسائل سياسية إيجابية، يجب أن يتناولها الجانب التركي بحكمة لنرى نتائج جيدة.
ويرى أن الرئيس الجديد لأمريكا، لا أحد يعرف بشكل مؤكد كيف سيتعامل مع ملفات المنطقة، وأن تركيا أمامها فرصة الانضمام لدول المنطقة كدولة سلام، لكن الأمر يتوقف عند قرارتها هي.
وفي نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، أجرى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان اتصالا هاتفيا بالعاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز.
وقالت الرئاسة التركية حينها، إن الرئيس التركي أردوغان والملك سلمان اتفقا خلال اتصال هاتفي على تحسين العلاقات بين البلدين وحل الخلافات المعلقة من خلال الحوار.
وذكرت الرئاسة التركية في بيانها أن "الرئيس أردوغان والملك سلمان اتفقا على إبقاء قنوات الحوار مفتوحة لتحسين العلاقات الثنائية والتغلب على المشكلات"، مضيفة أن الزعيمين ناقشا أيضا قمة مجموعة العشرين، بحسب وكالة "الأناضول" التركية.
وفي اليوم ذاته، ذكرت وكالة الأنباء السعودية "واس" أن الملك سلمان اتصل بأردوغان لتنسيق الجهود المبذولة ضمن أعمال قمة مجموعة العشرين التي عقدت يومي 21 و22 نوفمبر.
كتابات
إقرأ لي
عريب الزنتاوي
طارق محمود
محمد ابو رمان
علي انوزلا
المهدي مبروك
المزيد..
الجواسيس والعملاء في القيادة
مصطفى ناجي
سيناريوهات ثلاثة للصراع التركي- الإسرائيلي في سوريا.. ما هي؟
عريب الزنتاوي
جنون الحوثي لما بعد العقوبات
مصطفى ناجي
شروط نجاح القمّة الأخطر في تاريخ النظام العربي
د.حسن نافعة
مخطّط ترامب تصدّه مقاومته
مصطفى البرغوثي
المزيد..
كاريكاتير اليوم
ترامب والرسوم الجمركية
المزيد
إعلان
تابعنا
رياضه
تصنيف الفيفا.. الأرجنتين تحافظ على الصدارة وتقدم المغرب ومصر
4/3/2025 11:28:45 PM
قائمة المتأهلين إلى دور الثمانية الكبار لدوري أبطال أوروبا
3/13/2025 2:40:23 AM
الهلال يعاقب باختاكور برباعية ويطير لربع النهائي النخبة الآسيوية
3/12/2025 1:57:17 AM
كريستيانو رونالدو يجدد عقده مع النصر..لهذه المدة
2/10/2025 10:40:46 PM
رسمياً.. نيمار يغادر الهلال ويعود إلى سانتوس
1/30/2025 10:50:54 PM
المزيد
ملفات
الأكثر مشاهدة
مكالمة مسربة تكشف المستور عن اساليب عمار صالح في استخدام فتيات لتشويه خصومه " اسماء "
10/23/2020 4:35:28 AM
كاريكاتور رئيس وفد الحوثيين يقدم اليمن للرئيس الإيراني الجديد على طبق أثناء تمثيل وفد الحوثيين للمباركة له بمناسبة إنتخابه رئيساً لإيران
8/9/2021 9:21:28 PM
الحب والبن.. القصة والقصيدة والأغنية
12/22/2020 9:27:23 PM
موقع أمريكي يكشف عن الشخص الذي أفشل مخططات الحوثيين في احتلال مأرب
7/25/2020 3:53:49 PM
لماذا قرر الرئيس الروسي غزو أوكرانيا الآن .. وماذا تعني عقيدة " بوتين " ؟
2/24/2022 11:12:30 PM